|
|
|
|
|
||||
| هيئة إدارة تحرير مجلة عاشقة الصحراء التي تعنى بقضايا المرأة العربية والأدب والفن | ||||
|
حوار مع ألأستاذ محمد فراس الذنيبات تخصص تربية خاصة لعاشقة الحصراء
حاورة ألأساذ فراس ابتسام حياصات لمجلة عاشقة الصحراء مختص تربية خاصة وأخصائي إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع حاصل على بكالوريوس علم اجتماع من مصر ودبلوم دراسات عليا من جامعة مؤاته ومارجستير .العمر 47 سنه متزوج ولي ولد وبنت فراس وسلام. عاشقة الصحراء : حاصل على الماجستير من البحر لاحمر تربيه خاصة عام 2005 وسنه أولى دكتوراه من أم درمان تربيه خاصة 2012 وحاصل على دكتوراه فخرية تقديريه من المبادرة ألعالميه للقيادات كان يود مواصلة دراسته العليا العلمية من مصر الدكتوراه ولكن لم يستطع يحقق طموحة لأسباب خاصة ,
وحتى نتفهم همومهم ومعاناتهم , حياك الله في بيتك الثاني عاشقة الصحراء أجدها أنا أحب القراءة مما شكل لي رصيد من المفردات اللغوية التي ساعدتني في توظيفها في شتى المجالات وخاصة الخواطر آو سرعة الرد أو البديهة .. وأرافق والدي في ألمنا سبات المختلفة الأفراح والإحزان والعطرات العشائرية وكأنه كان يريد آن يجعل مني ولي للعهد له وفعلا والحمد لله مازال بيته مشرعا وقهوته عامره وأشارك في جميع الناسبات. يتحقق الهدف وتوفيرا لوسائل التعليمية حسب ونوعية ألإعاقة وان تكون بيئة أمنه لهم أنواع الدمج. دمج اجتماعي.دمج أكاديمي تعليمي.دمج ترفيهي للأهداف التي تم من اجلها التجارب العالمية في الدمج.. أمريكا السويد بريطانيا بمعنى دول الغربية والدول العربية السعودية مثلا الكويت و الإمارات.. ..وتجربة الأردن مركز ألأميره بسمه والتربية والتعليم والناهج وغيرها والمناهج التعليمية .والمراكزالخاصة..والزيارات المنزلية التدريبية والمناهج التعليمية والمراكز الخاصة
محاولة دمجهم مهنيا من خلال العمل عند أصحاب العمل وتحت المراقبة من اجل آن يعتمدوه على أنفسهم اختناق ولادة أصبح متخلف عقلي مقارنه بإقرانه..دفعني لهذا ومشاهدتي لهم.. ..باختصار لأننا بشر ومعرضين أن نصبح مثلهم بأي ظرف أو حادث الأطفال ذويالاحتياجات الخاصة وهل لديكم برامج توعية للمجتمع.؟ لمثل تلك الحالات واعتقد آن الوازع الديني كان له الدور الأكبر في التقبل بألأضافة إلى الوعي الثقافي وارتفاع مستوى التعليم والمستوى الصحي..كان سابقا يخجل من المعاق غيرلائق للإنسان ويخفونه من اجل عدم إظهاره للمجتمع لنظرة المجتمع الدونية والأردن رائدة لهذا الشخص وللأسرة.وبدء التغير من مرحلة النكران وعدم التقبل من الأسرة التقبل والتعايش معها تلك الحالة للأسباب التي ذكرت وتختلف من مجتمع لأخر..قديما كانوا يعتبرونهم أرواح شريرة ويقتلونهم أوعبئ على المجتمع اعتقد في العهد الروماني أن لم تخنني ألذاكره. .ولكن ألان في الأردن أصبحت نسبه بسيطة تركزعلى هذا الجانب النفسي والنظرة الدونية وهم وأسرهم والمحيط بهم . الإطراف والقرى آما المدن ونتيجة فحص ما قبل الزواج والتوعية والوعي خففت من وطأت ذلك نعم أصبح مقبول عند من أسلفت وهم سكان المدن...كلما ابتعدت عن التقاليد في الزواج وارتفاع مستوى التعليم بنسبه لأتذكر...نعم هناك برامج من خلال الإعلام وهي مكثفه للوقاية من قبل وزارة الصحة عبر وسائل الإعلام المختلفة آو المراكز الصحي وأصبح هناك مراكز خاصة حكوميه وأهليه تهتم بهم ومن قبل ألدوله وصندوق المعونة الوطنية مخصصات شهريه للأسر التي لديها معاق وغير منتفع من المراكز كذلك مراكز أيوأه لهم ومتوفر جميع احتاجاهم الصحية والاشرافيه. مساعدة ومساندة ألأسرة حتى تتقبل هذا الوضع والزيارات المنزلية البور والعلاج الطبيعي لهم وحتى زواجهم ومثال على ذلك جمعية العفاف والإعفاء الجمركي والتامين الصحي لهم وحقهم في العمل وهناك نسبة اعتقد2 بالمائة لتينهم كحالات إنسانيه وتصميم المباني للدوائر الحكومية كود البناء....والبرشورات وغيرها وأماكن العبادة ورجال الدين في خطب ألجمعه
س.هل يوجد عمل لذوي الاحتياجات الخاصة لعد دمجهم في المجتمع وهل هناك قانون بحميهم ؟ مادياً لإقامة مشاريع حسب إعاقتهم من وزارة ألتنمية ألاجتماعية بألأضافة إلى المخصصات ألشهرية من صندوق المعونة لهم.نعم بما يتلاءم مع قدراتهم ولكنها حقيه محدودة لعزوف القطاع الخاص الذي بهمه الربح المادي.مما شكل نسبة بطالة عاليه عندهم خاصة من يخترق حرفه أو مهنه. وإعطائهم الوقت والجهد وسائل التعليم فكريا وجسدياً بالا أضافه أن أكمل دراستي العليا كلها عوامل تساعدني في مساعدتهم ع الوجه الأمثل نعم يوجد جمعيات تطوعيه ومدعومة من الوزارة وهي تجربه ناجحة جمعيات متخصصة لذوي ألاحتياجات ألخاصة. والخجل من المعاق .للأسف ليس بالنسبة المرجوة لان نظره أقران المعاق من المساوئ كثيرة وما زالت دون المستوى المرجو منه... ولأكن التغير مقبول ومرحب به في المجتمع.
س. هل الخجل من المعاق وإخفائه عن الناس ما زال قائم بالمجتمعات العربي وهل تم الدمج بالمدارس بدون مشاكل ولا نظرات قاسيه من المحيط بالطفل '؟ ولذالك رزقوا بطفل معاق وأما في المدن أصبحت النظرة مقبولة نوعاً ما ولكن الطريق طويلة. منه لان نظره أقران المعاق من الأسوياء ما زالت دون المستوى المرجو...مقبول ومرحب به في المجتمع . س.كلمة تريد أن توجهها إلي كل من وزير الصحة وزير الثقافة؟ وإلي المجتمع التطوعي.؟ بالنسبة لوزير الثقافة تشجيع من يكتب من تلك الفئة بتبني أفكاره شعرية أدبيه تجربة حياه مهما كانت وتشجيع الكتاب والأدباء والمختصين لنشر ما يكتبون ن وأقامه المعارض وبأسعار رمزيه لتكون بيد اكبر عدد ممكن وان يعتمد المكتبة المتجولة آو المتحركة للإطراف في المدن التي لا يوجد بهاو مكتبات...معالي وزير الصحة رفع نسبة المنتفعين في التامين الصحي آو شمولية التامين لهم ولأسرهم والكشف المبكر والوقائي قبل الزواج و أما إلى المجتمع التطوعي أقول يجب التركيزعلى فتح صفوف في الجمعيات الخيرية الغير متخصصة ومساعده الجمعيات من قبل التخصصين لعمل أيام تطوعيه للمراكز ومكافأتهم معنويا كل عام والتبرع للمراكز ماديا وبشريا وهذا نؤجر جميعا أن شاء لله عليه ولو ابتسامه المجال لي لأسلط ألضوء على ذوي الاحتياجات الخاصة الفئة المنسية والمهملة بأغلب الدول العربية وأتمنى أن نغير أسلوب التفكير والتعامل معهم كل منا . كل منا معرض لحادث ما ويمكن أن يصاب بمرض أو أعاقة جسديه يعيق حركتنا ولذالك أدعو للتغير المفاهيم بالتجمع وتقديم الدعم النفسي والجسدي لهم .وأشكرك مجلة عاشقة الصحراء على استضافتي ودعوتي للحوار الرائع وأتمنى أن يكون مفيد . وأقدم لكي أستاذة ابتسام حياصات الشكر وجل احترامي على أسئلتك ألجميله التي كانت في صلب الموضوع .وأشكر وكالة عرار ومؤسسها والقائمين عليها وأشكركم على التي كانت في صلب الموضوع .وأشكر وكالة عرار ومؤسسها والقائمين عليها وأشكركم على نشر الثقافة بجميع أنواعها والله يوفقكم بدوري أشكرك باسمي وأسم جميع كادر مجلة عاشقة الصحراء والي كادرعرار عرار بارك الله بك والي اللقاء .
الكاتب:
ابتسام حياصات بتاريخ: الجمعة 14-06-2013 11:42 مساء الزوار: 1438
التعليقات: 0
|
